[سورة البقرة (2) : آية 243]

[سورة البقرة (2) : الآيات 246 إلى 250]

النهار، وصلاتين في الليل.

وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ (?) أي مطيعين. ويقال: قائمين. ويقال:

ممسكين عن الكلام.

والقنوت يتصرف على وجوه قد بينتها في «المشكل» .

239- فَإِنْ خِفْتُمْ يريد: إن خفتم عدوا، فَرِجالًا أي مشاة، جمع راجل، مثل قائم وقيام. أَوْ رُكْباناً يقول: تصلي ما أمنت قائما، فإذا خفت صلّيت: راكبا، وماشيا. والخوف هاهنا بالتّيقن، لا بالظن.

243- أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ على جهة التعجب.

كما تقول: ألا ترى ما يصنع فلان!!

246- الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ: وجوههم وأشرافهم.

247- وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ أي سعة في العلم والجسم. وهو من قولك: بسطت الشيء، إذا كان مجموعا: ففتحته ووسعته.

248- إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أي علامة ملكه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015