النهار، وصلاتين في الليل.
وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ (?) أي مطيعين. ويقال: قائمين. ويقال:
ممسكين عن الكلام.
والقنوت يتصرف على وجوه قد بينتها في «المشكل» .
239- فَإِنْ خِفْتُمْ يريد: إن خفتم عدوا، فَرِجالًا أي مشاة، جمع راجل، مثل قائم وقيام. أَوْ رُكْباناً يقول: تصلي ما أمنت قائما، فإذا خفت صلّيت: راكبا، وماشيا. والخوف هاهنا بالتّيقن، لا بالظن.
243- أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ على جهة التعجب.
كما تقول: ألا ترى ما يصنع فلان!!
246- الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ: وجوههم وأشرافهم.
247- وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ أي سعة في العلم والجسم. وهو من قولك: بسطت الشيء، إذا كان مجموعا: ففتحته ووسعته.
248- إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أي علامة ملكه.