سورة الفجر (?)
2- وَلَيالٍ عَشْرٍ يعني: عشر الأضحى.
3- وَالشَّفْعِ: يوم الأضحى. وَالْوَتْرِ: يوم عرفة.
و «الشّفع» في اللغة: اثنان، و «الوتر» : واحد.
قال قتادة: «الخلق كله شفع ووتر، فأقسم بالخلق» .
وقال عمران بن حصين (?) : «الصلاة المكتوبة منها شفع ووتر» .
[و] قال ابن عباس: «الوتر آدم، [والشفع] . شفع بزوجه حواء عليهما السلام» .
وقال ابو عبيدة: «الشّفع: الزّكا، وهو: الزّوج. والوتر: الخسا، وهو: الفرد» .