[سورة القصص (28) : آية 51]

[سورة القصص (28) : الآيات 57 إلى 59]

32- اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ أي أدخل يدك يقال: سلكت يدي وأسلكتها.

(الجناح) : الإبط. والجناح: اليد أيضا.

الرَّهْبِ والرّهب [والرّهب] والرّهبة واحد.

بُرْهانانِ أي حجّتان.

34- فَأَرْسِلْهُ مَعِي رِدْءاً أي معينا. يقال: أردأته على كذا، أي أعنته.

35- وَنَجْعَلُ لَكُما سُلْطاناً أي حجة.

38- فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى الطِّينِ أي اصنع لي الآجرّ. فَاجْعَلْ لِي منه صَرْحاً أي قصرا عاليا.

45- وَما كُنْتَ ثاوِياً فِي أَهْلِ مَدْيَنَ أي مقيما. يقال: ثوبت بالمكان، إذا أقمت به. ومنه قيل للضيف: الثّويّ.

48- سِحْرانِ تَظاهَرا أي تعاونا.

51- وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ أي اتبعنا بعضه بعضا، فأتّصل عندهم. يعني: القرآن.

57- أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً أي ألم نسكنهم إيّاه ونجعله مكانا لهم؟!.

58- بَطِرَتْ مَعِيشَتَها أي أشرت. وكأن المعنى: أبطرتها معيشتها كما تقول: أبطرك مالك، فبطرت.

59- فِي أُمِّها رَسُولًا أي في أعظمها.

ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ أي: محضري النار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015