[سورة الكهف (18) : الآيات 96 إلى 98]

[سورة الكهف (18) : آية 110]

فَأَتْبَعَ سَبَباً أي طريقا.

68- تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ذات حمأة. ومن قرأ: حامية، أراد حارة قال الشاعر يذكر ذا القرنين:

فأتي مغيب الشمس عند مآبها ... في عين ذي خلب وثأط حرمد (?)

والخلب: الطين في بعض اللغات. والثّأط: الحمأة. والحرمد:

الأسود.

93- بَيْنَ السَّدَّيْنِ أي بين الجبلين. ويقال للجبل: سدّ.

96- زُبَرَ الْحَدِيدِ قطعه. واحدها: زبرة. والزّبر: القطع.

والْقِطْرِ النّحاس.

97- فَمَا اسْطاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ أي يعلوه. يقال: ظهر فلان السّطح، أي علاه.

98- جَعَلَهُ دَكَّاءَ أي ألصقه بالأرض. يقال: ناقة دكاء: إذا لم يكن لها سنام.

102- إِنَّا أَعْتَدْنا جَهَنَّمَ لِلْكافِرِينَ نُزُلًا والنزل ما يقدم للضيف ولأهل العسكر.

108- لا يَبْغُونَ عَنْها حِوَلًا أي تحوّلا.

110- فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ أي يخاف لقاء ربه. قال الهذلي:

إذا لسعته النحل لم يرج لسعها ... وحالفها في بيت نوب عوامل (?)

أي لم يخف لسعها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015