[سورة الكهف (18) : آية 33]

[سورة الكهف (18) : الآيات 40 إلى 42]

المفسرين: سرفا. وأصله العجلة والسّبق. يقال: فرط مني قول قبيح: أي سبق. وفرس فرط: أي متقدم.

و (السّرادق) الحجرة التي تكون حول الفسطاط. وهو دخان يحيط بالكفار يوم القيامة. وهو الظل ذو الثلاث شعب، الذي ذكره الله في سورة والمرسلات عرفا.

29- (والمهل) دردي الزيت (?) . ويقال: ما أذيب من النّحاس والرّصاص.

وَساءَتْ مُرْتَفَقاً أي مجلسا. وأصل الارتفاق: الاتكاء على المرفق.

31- أَساوِرَ جمع: إسوار.

و (السّندس) رقيق الديباج.

و (الإستبرق) ثخينه. ويقول قوم: فارسي معرب، أصله: استبره، وهو الشديد.

و (الأرائك) السّرر في الحجال، واحدها اريكة.

33- وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً أي لم تنقص منه.

40- حُسْباناً مِنَ السَّماءِ أي مرامي. واحدها: حسبانة.

(الصّعيد) الأملس المستوي.

و (الزّلق) الذي تزل عنه الأقدام.

41- أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً أي غائرا. فجعل المصدر صفة. كما يقال: رجل نوم ورجل صوم ورجل فطر، ويقال للنساء: نوح: إذا نحن.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015