[سورة هود (11) : آية 17]

[سورة هود (11) : الآيات 27 إلى 28]

6- وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها قال ابن مسعود: مستقرها:

الأرحام. ومستودعها: الأرض التي تموت فيها.

8- إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ (?) : أي إلى حين بغير توقيت. فأما قوله:

وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ فيقال: بعد سبع سنين.

9- لَيَؤُسٌ فعول من يئست. أي قنوط.

10- ذَهَبَ السَّيِّئاتُ عَنِّي أي البلايا.

15- مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها أي نؤتهم ثواب أعمالهم لها فيها.

وَهُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ أي لا ينقصون.

17- أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ مفسر في كتاب «المشكل» .

22- لا جَرَمَ حقا.

23- وَأَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ أي تواضعوا لربهم. والإخبات:

التواضع والوقار.

27- أَراذِلُنا شرارنا. جمع أرذل. يقال: رجل رذل وقد رذل رذالة ورذولة.

بادِيَ الرَّأْيِ أي ظاهر الرأي. بغير همز. من قولك: بدا لي ما كان خفيّا: أي ظهر. ومن همزه جعله: أوّل الرأي. من بدأت في الأمر فأنا أبدأ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015