37- فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً أي يجعله ركاما بعضه فوق بعض.
42- بِالْعُدْوَةِ: شفير الوادي. يقال: عدوة الوادي وعدوته.
43- إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنامِكَ أي في نومك، ويكون: في عينك، لأن العين موضع النوم.
46- وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ أي دولتكم. يقال: هبت له ريح النصر.
إذا كانت له الدّولة. ويقال: الريح له اليوم. يراد له الدّولة.
48- نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ أي رجع القهقري.
57- فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ أي تظفر بهم.
فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ أي افعل بهم فعلا من العقوبة والتّنكيل يتفرق بهم من وراءهم من أعدائك. ويقال: شرّد بهم، سمّع بهم، بلغة قريش. قال الشاعر:
أطوّف في الأباطح كلّ يوم ... مخافة أن يشرّد بي حكيم
ويقال: شرّد بهم، أي نكلّ بهم. أي اجعلهم عظة لمن وراءهم وعبرة.
58- فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ (?) : ألق إليهم نقضك العهد، لتكون أنت وهم في العلم بالنقض سواء.
59- وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَبَقُوا أي فاتوا. ثم ابتدأ فقال:
إِنَّهُمْ لا يُعْجِزُونَ.
60- وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ أي من سلاح.