[سورة الأعراف (7) : الآيات 56 إلى 58]

[سورة الأعراف (7) : آية 83]

51- فَالْيَوْمَ نَنْساهُمْ أي نتركهم.

53- هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ أي هل ينتظرون إلّا عاقبته. يريد ما وعدهم الله من أنه كائن يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ في القيامة يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ أي تركوه وأعرضوا عنه.

5- وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً أي خوفا منه ورجاء لما عنده.

57- بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ كأنه تبشر. ورحمته هاهنا:

المطر، سماه رحمة: لأنه كان برحمته.

ومن قرأها نشرا بين يدي رحمته أراد جمع نشور، ونشر الشيء ما تفرق منه. يقال: اللهم اضمم إليّ نشرى. أي ما تفرق من أمري.

حَتَّى إِذا أَقَلَّتْ سَحاباً أي حملت. ومنه يقال: ما أستقل به.

58- لا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِداً أي إلّا قليلا. يقال: عطاء منكود:

منزور.

63- أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى رَجُلٍ مِنْكُمْ أي على لسان رجل منكم.

66- إِنَّا لَنَراكَ فِي سَفاهَةٍ أي في جهل.

69- آلاءَ اللَّهِ: نعمة. واحدها ألى. ومثله في التقدير غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ: أي وقته. وجمعه: آناء.

74- وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ أي أنزلكم.

78- جاثِمِينَ الأصل في الجثوم للطير والأرنب وما يجثم.

والجثوم البروك على الركب.

83- الْغابِرِينَ: الباقين. يقال: من مضى ومن غبر أي ومن بقي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015