33- وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ أولياء. ورثة عصبة (?) .
33- وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ يريد الذين حالفتم.
فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ من النظر والرّفد والمعونة.
34- حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ أي لغيب أزواجهن بما حفظ الله، أي بحفظ الله إياهن.
وَاللَّاتِي تَخافُونَ نُشُوزَهُنَّ يعني: بغض المرأة للزوج. يقال:
نشزت المرأة على زوجها، ونشصت: إذا تركته ولم تطمئن عنده. وأصل النشوز: الارتفاع.
فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا أي لا تجنوا عليهن الذنوب.
35- وَإِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما أي التباعد بينهما.
36- وَالْجارِ ذِي الْقُرْبى القرابة.
وَالْجارِ الْجُنُبِ الغريب. والجنابة: البعد. يقال: رجل جنب أي غريب.
وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ: الرفيق في السفر.
وَابْنِ السَّبِيلِ: الضيف.
و (المختال) : ذو الخيلاء والكبر.