185- زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ أي نحّي عنها وأبعد.
186- لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ أي لتختبرنّ. ويقال:
لتصابنّ. والمعنيان متقاربان.
188- بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ أي بمنجاة، ومنه يقال: فاز فلان، أي نجا.
196- لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ أي تصرّفهم في التجارات، وإصابتهم الأموال.
197- وَلَبِئْسَ الْمِهادُ أي بئس الفراش والقرار.
198- نُزُلًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ أي ثوابا ورزقا.
200- يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصابِرُوا أي صابروا عدوّكم.
وَرابِطُوا في سبيل الله. وأصل المرابطة الرباط: أن يربط هؤلاء خيولهم، ويربط هؤلاء خيلوهم في الثغر. كلّ يعدّ لصاحبه. وسمي المقام بالثغور رباطا.
لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ أي تفوزون ببقاء الأبد. وأصل الفلاح: البقاء.
وقد بيناه فيما تقدم.