5- {فَجَعَلَهُ غُثَاءً} أي يَبْسًا.
{أَحْوَى} أسْودَ مِن قِدَمِه واحتراقِه (?) .
18- {إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى} لم يُرد أن معنى السورة في الصحف الأولى، ولا الألفاظَ بعينها. وإنما أراد: أن "الفَلاحَ لِمَنْ تَزَكَّى، وذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى" (?) - في الصحف الأولى، كما هو في القرآن.