1- قوله عز وجل: {لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ} ؛ "لا" صلةٌ، (?) أريدَ بها تكذيبُ الكفار؛ لأنهم قالوا: لا قيامةَ.
2- (وَالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ) أي تلومُ نفسَها يوم القيامة.
3، 4، 5 {أَيَحْسَبُ الإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ * بَلْ يُرِيدُ الإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ} هذا مفسر في كتاب "تأويل المشكل" (?) .
6- {يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ} أي متى يومُ القيامة (?) ؟ .
7- {فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ} إذا حارَ عند الموت (?) .
وأصل "البَرَق": الدهَش. يقال: بَرِقَ الرجل يبرقُ برقًا.
ومن قرأ: (بَرَقَ) ؛ (?) أراد: بريقَه إذا شخَصَ.
8- {وَخَسَفَ الْقَمَرُ} و "كُسِفَ" واحد (?) .
11- {كَلا لا وَزَرَ} أي لا ملجأَ.