ولو كان من أطاع لكان مطيعا وطاعة وإطاعة.

32- {فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا} أي: يُعَذَّب كما يعذَّب قاتل الناس جميعا.

{وَمَنْ أَحْيَاهَا} أُجِرَ في إحيائها كما يؤجر من {أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا} وإحياؤه إياها: أن يعفو عن الدم إذا وجب له القَوَد.

33- {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} مفسر في كتاب "تأويل المشكل" (?) .

35- {الْوَسِيلَةَ} القُرْبة والزُّلْفَة. يقال: توسل إليَّ بكذا أي تقرّب.

38- {نَكَالا مِنَ اللَّهِ} أي عظة من الله بما عوقبا به لمن رآهما. ومثله قوله: {فَجَعَلْنَاهَا نَكَالا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا} (?) .

42- {أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ} أي: للرُّشَى: وهو من أَسْحَتَه الله وسَحَتَه: إذا أبطله وأهلكه.

{فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ} أي بالعدل.

44- {وَالرَّبَّانِيُّونَ} العلماءُ وكذلك (الأحبار) واحدهم حَبْر وحِبْر (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015