وَقَالَ الرَّاعِي: [الطَّوِيل]
فلَمَّا الْتَقَتْ فرسانُنا ورِجالهم ... دَعَوا يَا لَكلب واعتزينا لعامِر
وَقَالَ بشر بن أبي خازم: [الْكَامِل]
نعلو الفوارسَ بِالسُّيُوفِ ونَعْتَزِي ... وَالْخَيْل مُشْعَرَة النحور من الدَّم
ويُقَال مِنْهُ: عزوت الرجل إِلَى أَبِيه وأعزيته وعزيته لُغَتَانِ إِذا نسبته إِلَيْهِ. وَكَذَلِكَ الحَدِيث إِذا أسندته. قَالَ حَدَّثَنِي يحيى بْن سَعِيد عَن ابْن جريج أَن عَطاء حَدثهُ بِحَدِيث قَالَ فَقلت [لعطاء -] : أتعزيه إِلَى 36 / الف أحد [يَعْنِي أتسنده إِلَيْهِ -] وَهُوَ مثل النِّسْبَة. وَأما / حَدِيثه