وَقَالَ رُوَيْشِدٌ الطَّائِيُّ:

يا أَيُّها الرَّاكِبُ المُزْجِي مَطِيَّتَهُ ... سَائِلْ بَنِي أَسَدٍ مَا هَذِهِ الصَّوْتِ

وقُلْ لَهُم بَادِروا بالعُذْرِ والْتَمِسُوا ... قَوْلًا يبرئكم إني أنبأنا المَوْتُ 1

ومِثْلُ هذا كَثِيرٌ في الكَلام.

والحَموُ أَبُو الزَّوْج وأَخُو الزَّوُج وكُلُّ مَنْ وَلِيَهُ مِن ذَوِي قَرَابَتِهِ. قَال الأَصْمَعِيّ: الأَحْمَاءُ مِن قِبَلِ الزِّوُج والأَخْتَانِ مِن قِبَلِ المَرْأَة والصِّهْرُ يَجْمَعُهَما والحَمَاةُ أُمُّ الزَّوْج والخَتَنَة أُمُّ المَرْأَة.

ويُقَالُ: هذا حَمُوهَا وحَمَاهَا وحَمْؤُهَا مهموز مقصور.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015