أَخْبَار النَّاس عِنْدهم وكتبنا إِلَى أبي محلم نَسْأَلهُ عَن هَذَا الْحَرْف فَأجَاب ينجو هَذَا وأنشدنا فِي جَوَابه: من الْكَامِل ... والمسلمون بِمَا أَقُول قواري
أَي: شُهُود.
جَاءَ فِي الحَدِيث: قسطنطينية الزَّانِيَة. يُرَاد: الزَّانِي أَهلهَا وَكَذَلِكَ مثل هَذَا: من أَوْصَاف الْقرى فَإِنَّمَا يُرَاد بِهِ أَهلهَا. قَالَ الله جلّ وَعز: {وَكم قصمنا من قَرْيَة كَانَت ظالمة} أَي: ظالمة الْأَهْل.
جَاءَ فِي الحَدِيث: لَو وزن رَجَاء الْمُؤمن وخوفه بميزان تريص مازاد أَحدهمَا على الآخر.
التريض: الْمُحكم. يُقَال: أترصت الشَّيْء إِذا أحكمته وأجدت عمله. قَالَ ذُو الإصبع يذكر سهاما: من المنسرح