يُرِيد لأعلونك بِهِ. يُقَال: رحلت الرجل وارتحلته إِذا عَلَوْت ظَهره. وَمِنْه قَول النبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حِين رَكبه الْحُسَيْن فَأَبْطَأَ فِي سُجُوده وَقَالَ: إِن ابْني ارتحلني فَكرِهت أَن أعجله.
وَجَاء فِي الحَدِيث: إِن الْجَارُود لما أسلم وثب عَلَيْهِ الحطم فَأَخذه فشده وثاقا وَجعله فِي الزأرة. الزأرة: الأجمة وَهِي الغابة وَمِنْه قيل: أَسد غَابَ