قَالَ الرَّاعِي: من الطَّوِيل ... وخلقته حَتَّى إِذا تمّ واستوى ... كمخة سَاق أَو كمتن إِمَام ...
خلقته أَي: نحته وملسته يَعْنِي: سَهْما. والأخلق: الأملس وَأَرَادَ انه كَانَ يقوم الحَدِيث ويصنعه وينقح أَلْفَاظه.