على ذَلِك قَول الشَّاعِر: من الوافر ... رمى الْحدثَان نسْوَة آل حَرْب ... بِمِقْدَار سمدن لَهُ سمودا
فَرد شعورهن السود بيضًا ... ورد وجوههن الْبيض سُودًا ...
يُرِيد: أَنَّهُنَّ لعظم مصيبتهن بهتن وانقطعن.