يُرِيد: أَنه لَا يطاول فِي النِّكَاح والشبر بِفَتْح الْبَاء: الْعَطاء قَالَ العجاج: من الرجز ... الْحَمد لله الَّذِي أعْطى الشبر ...
ويروي: الحبر أَيْضا وَهُوَ السرُور.
وَمِنْه قَول عبد الله: آل عمرَان غنى النِّسَاء محبرة. أَي: سرُور. وَقَالَ الله جلّ وَعز: {فهم فِي رَوْضَة يحبرون} . فاذا أردْت الْمصدر فَهُوَ الحبر بِسُكُون الْبَاء قَالَ الْأَصْمَعِي: وَقَالَ فِي مثل: شبر فتشبر أَي: كرم فتفتح. قَالَ: وَلَا أعرف أصل الْمثل.
وَالشُّكْر: الْبضْع. وَيُقَال الْفرج. وَقَالَ أَبُو ذُؤَيْب