وَفِي حَدِيث تنكبوا الْغُبَار فَمِنْهُ يكون النَّسمَة النَّسمَة النَّفس والربو وَإِنَّمَا يستريح صَاحب الربو إِلَى التنفس
فِي الحَدِيث بعثت فِي نسم السَّاعَة أَي حِين ابتدأت وَأَقْبَلت أوائلها وَأَصله نسيم الرّيح وَهُوَ أول هبوبها
فِي حَدِيث عَمْرو بن الْعَاصِ استقام المنسم أَي تبين الطَّرِيق وَالْأَصْل فِيهِ منسما خف الْبَعِير بهما يستبان أثر الْبَعِير الضال قَالَ الْأَصْمَعِي رَأَيْت منسما من الْأَمر أعرفهُ أَي عَلامَة
فِي الحَدِيث وَدخلت مستنشئة عَلَى خَدِيجَة يعن كاهنة يُقَال هُوَ يستنشئ الْأَخْبَار أَي يبْحَث عَنْهَا
فِي حَدِيث فَرجع الْقَوْم حَتَّى تناشبوا حول رَسُول الله أَي تضاموا ذكره الْهَرَوِيّ وَإِنَّمَا تأسوا وَقد سبق فِي الْألف
فِي صفة عَائِشَة أَبَاهَا كَانَ شجي النشج قَالَ أَبُو عبيد النشيج