فِي حَدِيث ابْن عَبَّاس إِن فِي الْجنَّة بساطا منتوخا بِالذَّهَب أَي منسوجا قَالَ ابْن الْأَعرَابِي النتخ والنسج وَاحِد
فِي الحَدِيث يعذب فِي قَبره لم يكن يستنثر عِنْد بَوْله الاستنثار كالاجتذاب مرّة بعد أُخْرَى يَعْنِي الِاسْتِبْرَاء قَالَ اللَّيْث النتر جذب فِيهِ جفوة
وَفِي الحَدِيث فلينتر ذكره
فِي حَدِيث أهل الْبَيْت لَا يحبنا النتاش السّفل قَالَ ثَعْلَب هم النغاش والعيارون
قَوْله فَإِنَّهُنَّ أنتق أرحاما أَي أَكثر أَوْلَادًا يُقَال للْمَرْأَة الْكَثِيرَة الْوَلَد ناتق ومنتاق لِأَنَّهَا ترمي بالأولاد رميا
قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام الْبَيْت الْمَعْمُور نتاق الْكَعْبَة أَي مطل عَلَيْهَا
مر رَسُول الله فِي جمَاعَة بالْحسنِ وَهُوَ يلْعَب وَمَعَهُ صبية فاستنتل رَسُول الله أَمَام الْقَوْم أَي تقدم عَلَيْهِم وَبِه سمي الرجل ناتلا ونتيلة أم الْعَبَّاس يُقَال استنتل وابرندع إِذا تقدم وَمِنْه أَن عبد الرَّحْمَن برز يَوْم بدر فنتل أَبُو بكر وَمَعَهُ سَيْفه أَي تقدم
فِي حَدِيث أم زرع لَا تنث حديثنا تنثيثا وَيروَى تبث بِالْبَاء