فِي الحَدِيث ادْع لنا رَبك بأنأح مَا تقدر عَلَيْهِ أَي بأضرع مَا يكون الدُّعَاء
قَالَ أَبُو بكر طُوبَى لمن مَاتَ فِي النأنأة قَالَ أَبُو عبيد مَعْنَاهَا أول الْإِسْلَام إِذْ هُوَ ضَعِيف قبل أَن يقوى يُقَال رجل نأنأ إِذا كَانَ ضَعِيفا
قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام لِسُلَيْمَان بن صرد حِين تَأَخّر عَن يَوْم الْجمل تنأنأت وتربصت أَي ضعفت
قَالَ عمر لقوم ليكلمني أحدكُم وَلَا تنبوا عِنْدِي نبيب السوس وَهُوَ صَوتهَا عِنْد السفاد
قَالَ الْأَحْنَف لمعاوية إِن نابتة لحقت يَعْنِي نَاسا ولدُوا فَلَحقُوا وصاروا زِيَادَة فِي الْعدَد