مرا سهلا يُقَال ملخ فِي الأَرْض إِذا ذهب فِيهَا
وَكَانَ الْحُسَيْن يتَعَوَّذ من ملخ الْبَاطِل وَهُوَ التَّبَخْتُر فِيهِ
فِي الحَدِيث سر ثَلَاثًا ملسا أَي سيرا سَرِيعا وَقد أملس فِي سيره إِذا أسْرع فِيهِ
وَاسْتَشَارَ عمر الصَّحَابَة فِي إملاص الْمَرْأَة الْجَنِين وَهُوَ أَن تزلقه قبل وَقت الْولادَة وكل مَا زلق من الْيَد فَهُوَ ملص
وَفِي حَدِيث الدَّجَّال أملصت بِهِ أمه
فِي الحَدِيث كَانَ الْأَحْنَف أملط أَي لَا شعر عَلَى جسده
فِي الحَدِيث أَن امْرَأَة سَأَلته أنْفق من مَالِي فَقَالَ أملطي من مَالك مَا شِئْت قَالَ اللَّيْث الإملاط كَثْرَة إِنْفَاق المَال
وَسُئِلَ عُبَيْدَة عَن الَّذِي يُوجب الْجَنَابَة فَقَالَ الرف والاستملاق الرف المص من ملق الجدي أمه إِذا رضعها وَأَرَادَ امتصاص الْمَرْأَة مَاء الرجل إِذا خالطها
وَقَالَ عمر أملكوا الْعَجِين أَي أنعموا عجنة وأجيدوه
وَقَالَ أنس الْبَصْرَة إِحْدَى الْمُؤْتَفِكَات فَأنْزل فِي ضواحيها وَإِيَّاك والمملكة يَعْنِي بالمملكة وَسطهَا
قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام فِي مَسْجِد الْكُوفَة جَانِبه الْأَيْمن ذكر