فِي الحَدِيث لَا تبع الْعِنَب حَتَّى تظهر مججه والمج بُلُوغ الْعِنَب

وَكَانَ سعد بن عبَادَة يَقُول اللَّهُمَّ هَب لي مجدا أَي شرفا ومروءة وَتقول الْعَرَب من كل الشّجر نَار واستمجد المرخ وَالْعَقار أَي استكثر مِنْهَا ومجد هِيَ بَيت تيم بن عَامر بن لؤَي وَهِي أم كلاب وَكَعب وَبهَا افتخر لبيد فَقَالَ

(سَقَى قومِي بني مجد ... وأسقى نميرا والقبائل من هِلَال)

وَنَهَى عَن المجر قَالَ أَبُو عبيد المجر مَا فِي بطن النَّاقة فَلَا يَصح بَيْعه وَلَا البيع بِهِ وَقيل هُوَ حَبل الحبلة

فِي حَدِيث آزر فمسخه الله ضبعانا أمجر وَيروَى أمدر الأمجر الْعَظِيم الْبَطن المهزول الْجِسْم

فِي الحَدِيث وَعند أبي ذَر جَارِيَة سَوْدَاء لَيْسَ عَلَيْهَا أثر المجاسد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015