كَانَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام يَقُول لأَصْحَابه أكملوا اللؤم قَالَ القتيبي هُوَ جمع لأمة عَلَى غير قِيَاس وَهِي الدروع
قَوْله من صَبر عَلَى لأواء الْمَدِينَة أَي شدَّة ضيقها
فِي صفته يتلألأ تلألؤ الْقَمَر أَي يَسْتَنِير ويشرق وَهُوَ مَأْخُوذ من اللُّؤْلُؤ وَدخل ابْن الزبير عَلَى عَائِشَة فبلأي مَا كَلمته أَي بعد مشقة وَجهد
فِي حَدِيث أبي هُرَيْرَة أَنه ذكر الْفِتْنَة فَقَالَ وَالرِّوَايَة يستقى عَلَيْهَا يَوْمئِذٍ أحب إِلَيّ من لاء وَشاء قَالَ ابْن قُتَيْبَة هَكَذَا رُوِيَ وَإِنَّمَا هُوَ ألآء مثل العاء وَهِي الثيران وَاحِدهَا لئا تَقْدِيره لعا مثل قفا وأقفاء يَقُول بعير يستقى عَلَيْهِ يَوْمئِذٍ خير من اقتناء الْبَقر الْغنم
فِي الحَدِيث إِن يَهُودِيّا قَالَ يَا مُحَمَّد أدام أهل الْجنَّة بِاللَّامِ