أشافهك بهَا أَي أَجلك وأعظمك وَيُقَال رجل أكهى أَي جبان كَأَنَّهَا أَرَادَت أجبن أَن أَسأَلك عَنْهَا
فِي الحَدِيث قَالَ ملك الْمَوْت لمُوسَى عِنْد قَبضه كه فِي وَجْهي أَي افْتَحْ فَاك وتنفس
وَفِي الحَدِيث كَانَ الْحجَّاج قَصِيرا كهاهة قَالَ شمر هُوَ الَّذِي إِذا نظرت إِلَيْهِ فَكَأَنَّهُ يضْحك وَلَيْسَ بضاحك
قَالَ الْحسن إِذا بلغ الصَّائِم الكيد أفطر الكيد الْقَيْء والكيد أَيْضا الْحيض
وَمِنْه حَدِيث ابْن عَبَّاس أَنه نظر إِلَى جوَار قد كدن فِي الطَّرِيق فَأمر أَن ينحين
فِي الحَدِيث وَهُوَ يكيد بِنَفسِهِ أَي يجود بهَا والكيد الْحَرْب
وَمِنْه أَن رَسُول الله رَجَعَ وَلم يلق كيدا
قَالَ عمر وَتلك عقول كادها بارئها أَي أرادها بِسوء
فِي الحَدِيث عقبَة كئود أَي ذَات مشقة يُقَال تكاءدته الْأُمُور إِذا شقَّتْ عَلَيْهِ
قَوْله مثل جليس السوء مثل الْكِير قَالَ ابْن قُتَيْبَة الْكِير