فِي الحَدِيث فَأمر فلَانا أَن يسم إبِله فِي أعناقها قيد الْفرس وَهِي سمة مَعْرُوفَة وَهِي حلقتان وَمُدَّة
قَالَ أَبُو الدَّرْدَاء خير نِسَائِكُم الَّتِي تدخل قيسا وَتخرج ميسا يُرِيد أَنَّهَا إِذا مشت قاست بعض الخطا بِبَعْض فَلم تعجل فعل الخرقاء وَلم تبطئ لَكِنَّهَا تمشي مشيا وسطا مستويا
فِي الحَدِيث مَا أكْرم شَاب شَيخا إِلَّا قيض الله لَهُ من يُكرمهُ عِنْد سنه أَي سَبَب لَهُ وَقدر والمقايضة فِي الْبيُوع شبه الْمُبَادلَة مَأْخُوذ من القيض وَهُوَ الْعِوَض يُقَال هم قيضان أَي متساويان
فِي الحَدِيث إِنَّمَا هِيَ أصوع مَا يقيظن بني أَي مَا تكفيهم لقيظهم القيظ حمارة الصَّيف
فِي الحَدِيث وَكَانَت فِيهَا قيعان والقيعان جمع قاع والقاع أَرض حرَّة لَا رمل فِيهَا وَلَا يثبت فِيهَا المَاء لاستوائها وَلَا غدر فِيهَا تمسك المَاء فَهِيَ لَا تنْبت الْكلأ وَلَا تمسك المَاء
فِي حَدِيث أصيل قد ابيض قاعها الْمَعْنى قد غسله المَاء فابيض
فِي الحَدِيث كَانَ لَا يقبل مَالا وَلَا يبيته يَقُول كَانَ لَا يمسك