وَرَوَاهُ النَّضر بن شُمَيْل الْفطر بِضَم الْفَاء وَهُوَ مَأْخُوذ من قَوْلهم تفطرت قدماه أَي سالتا وأصل الْفطر الشق وَمِنْه فطر الصَّائِم لِأَنَّهُ يفتح فَاه
قَوْله قسمه بَين الفواطم وَهِي فَاطِمَة بنت رَسُول الله وَفَاطِمَة بنت أَسد وَفَاطِمَة بنت حَمْزَة
فِي صفته كَانَ فَعم الأوصال الفعم الممتلئ الأوصال الْأَعْضَاء
فِي الحَدِيث لَو اطَّلَعت حوراء لأفعمت مَا بَين السَّمَاء وَالْأَرْض ريح مسك أَي ملأنه
قَالَ ابْن عَبَّاس لَا بَأْس للْمحرمِ بقتل الأفعو يَعْنِي الأفعى فَقلب الْألف واوا
فِي حَدِيث النَّابِغَة الْجَعْدِي كلما سقت لَهُ سنّ أَي طلعت قَوْلك فغرفاه أَي فَتحه
فِي الحَدِيث سيد الرياض الفاغية قَالَ الْأَصْمَعِي هُوَ نور