فِي الحَدِيث نهَى عَن فصع الرّطبَة قَالَ أَبُو عبيد هُوَ أَن يُخرجهَا من قشرها
فِي صفة كَلَامه فصل لَا نزر ولَا هذر أَي بَين متوسط
فِي الحَدِيث فَلَو علم كَانَت الفيصل بيني وَبَينه أَي القطيعة التَّامَّة
فِي صفة الْجنَّة درة لَيْسَ فِيهَا فَصم وَلَا قَصم الفصم أَن ينصدع الشَّيْء فَلَا يبين
فِي حَدِيث عَائِشَة فَيفْصم عَنهُ وَقد وعيت أَي يَنْقَطِع عَنهُ وَمِنْه منفصم قَوْله لَهو أَشد تفصيا عَنهُ أَي خُرُوجًا وتفصيت عَن هَذَا خرجت
قَالَ عمر لمعاوية تلافيت أَمرك وَهُوَ أَشد انفضاجا من حق الكهول أَي أَشد استرخاء وضعفا من بَيت العنكبوت