قله زر غبا الغب من أوراد الْإِبِل أَن ترد يَوْمًا وتتخلف يَوْمًا
فِي الحَدِيث لَا تقبل شَهَادَة ذِي تغبة وَهُوَ من يسْتَحل الشَّهَادَة بالزور والغاب الْفَاسِد
وَكتب رجل إِلَى هِشَام تغبب عَن هَلَاك الْمُسلمين أَي لم يُخبرهُ بِكَثْرَة من هلك مِنْهُم
قَوْله مَا أقلت الغبراء وَهِي الأَرْض
فِي الحَدِيث إيَّاكُمْ والغبيراء فَإِنَّهَا خمر الْعَالم وَهِي ضرب من الشَّرَاب يَتَّخِذهُ الْحَبَشَة من الذّرة وَيُقَال لَهَا الشكركة