قَوْله رويدك سوقا بالعوازم قَالَ الْأَصْمَعِي العوزم النَّاقة المسنة وفيهَا بَقِيَّة
فِي الحَدِيث فَلَمَّا أَصَابَنَا الْبلَاء اعتزمنا لذَلِك أَي احتملناه وأطقناه
قَوْله من تعزى بعزاء الْجَاهِلِيَّة أَي انتسب وانتمى كَقَوْلِهِم يَا لفُلَان وَحدث عَطاء بِحَدِيث فَقيل لَهُ إِلَى من تعزيه أَي تنسبه
قَوْله من لم يتعز بعزاء الله فَلَيْسَ منا فِيهِ وَجْهَان أَحدهمَا أَن يَقُول يَا للْمُسلمين وَلَا يذكر مَا كَانَت الْجَاهِلِيَّة تَقوله وَالثَّانِي أَن مَعْنَى التعزي التأسي وَالصَّبْر
قَوْله مَالِي أَرَاكُم عزين العزون جماعات فِي تَفْرِقَة
نهَى عَن عسب الْفَحْل العسب الْكِرَاء الَّذِي يُؤْخَذ عَلَى ضراب الْفَحْل قَالَ زيد فَجعلت أتتبع الْقُرْآن فِي العسب وَهُوَ جمع العسيب وَهُوَ سعف النّخل