عَنْك عارها أَي لَيْسَ بِلَازِم لَك عَيبه أَي لَا يعلق بك من هَذَا أَذَى والشكاة الذَّنب وَالْعَيْب
قَالَ النَّابِغَة وَإِنَّا لنَرْجُو بعد ذَلِك مظْهرا أَي مصعدا
فِي الحَدِيث مَا رَأَيْت أحدا أعْطى لحرفل عَن ظهر يَد من طَلْحَة مَعْنَاهُ ابْتِدَاء
فِي الحَدِيث ذكر قُرَيْش الظَّوَاهِر وهم الَّذين نزلُوا بِظُهُور جبال مَكَّة وقريش البطاح الَّذين قطنوا مَكَّة
فِي حَدِيث عَلّي أَنه بارز وَظَاهر أَي جمع بَين درعين
وَكتب عمر إِلَى أَمِير أظهر بِمن مَعَك أَي أخرج
وَعَن أبي مُوسَى أَنه كسا فِي كَفَّارَة ثَوْبَيْنِ ظهرانيا ومعقدا الظهراني يجاء بِهِ من الظهْرَان وَهُوَ اسْم مَوضِع والظاء مَفْتُوحَة والمقعد من برود هجر
قَوْله مَا من آيَة إِلَّا وَلها ظهر وبطن الظّهْر مثل الْإِخْبَار عَن الْأُمَم الَّتِي أهلكت والبطن التحذير من مثل أفعالهم