الخشبات الْأَرْبَع اللواتي يكن عَلَى جَنْبي الْبَعِير الْوَاحِدَة ظلفة
فِي الحَدِيث كَانَ يصيبنا ظلف الْعَيْش بِمَكَّة أَي بؤسه وشدته
قَوْله أتطؤه بأظلافها الظلْف للبقر والخف للبعير كالظفر للْإنْسَان
فِي الحَدِيث أَنه ذكر فتنا كَأَنَّهَا الظلل قَالَ شمر هِيَ الْجبَال والسحابة أَيْضا
وَقَوله رَأَيْت ظلة تنطف عسلا أَي سَحَابَة
فِي الحَدِيث لزموا الطَّرِيق فَلم يظلموه أَي لم يعدلُوا عَنهُ
فِي الحَدِيث دعِي إِلَى بَيت فَإِذا الْبَيْت مظلم فَرجع