الربوض لَهُ فَلَمَّا حول بعله إِلَى الْمُخَاطب خرج قَوْله ظَبْيًا مُفَسرًا وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي أَرَادَ أقِم فِي دَارهم آمنا كَأَنَّك ظَبْي فِي كناسه
فِي الحَدِيث لَا تفطروا حَتَّى يغسق اللَّيْل عَلَى الظراب وَهِي صغر الْجبَال وَإِنَّمَا خصها لقصرها فَأَرَادَ أَن ظلمَة اللَّيْل تقرب من الأَرْض
وَمثله اللَّهُمَّ عَلَى الظراب
فِي الحَدِيث إِنَّا لَا نجد مَا نذكي بِهِ إِلَّا الظرار قَالَ الْأَصْمَعِي وَاحِدهَا ظرو وَهُوَ حجر محدد صلب وَجمعه ظرار وظران قَالَ النَّضر هُوَ حجر أملس عريض
فِي حَدِيث حُذَيْفَة يُقَال لرجل مَال ظرفه وَمَا فِي قلبه حَبَّة خَرْدَل من إِيمَان قَالَ اللغويون الظّرْف فِي اللِّسَان والجسم واللباس
قَالَ الْحسن إِذا كَانَ اللص ظريفا لم يقطع أَي بليغا يحْتَج عَن نَفسه بِمَا يسْقط الْحَد