فِي الحَدِيث مَا بَين طنبي الْمَدِينَة أحْوج مني إِلَيْهَا يُرِيد مَا بَين طرفيها والطنب وَاحِد الْأَطْنَاب
فِي حَدِيث عمر إِن الْأَشْعَث بن قيس تزوج امْرَأَة عَلَى حكمهَا فَردهَا إِلَى أطناب بَيتهَا يَعْنِي إِلَى مهر مثلهَا
قَالَ بَعضهم مَا أحب أَن بَيْتِي مطنب بِبَيْت مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم أَي مشدود بالأطناب يَعْنِي إِنِّي أحب كَثْرَة الخطى إِلَى الْمَسْجِد
فِي الحَدِيث عَمَدت الْيَهُود إِلَى سم لَا يطني فَسَمت رَسُول الله مَعْنَى لَا يطني لَا يسلم مِنْهُ أحد
قَالَ ابْن سِيرِين لم يكن عَلّي يطن فِي قتل عُثْمَان أَي يتهم