وَنَهَى عَن الصلب فِي الصَّلَاة وَهُوَ وضع الْيَد عَلَى الخاصرة

قَالَ سعيد بن جُبَير فِي الصلب الدِّيَة أَي فِي كَسره

فِي الحَدِيث لما قدم مَكَّة أَتَاهُ أَصْحَاب الصلب وهم الَّذين يجمعُونَ الْعِظَام فيطبخونها فيأتدمون بالدسم الَّذِي يخرج مِنْهَا

وَمِنْه حَدِيث عَلّي أَنه استفتى فِي صَلِيب الْمَوْتَى يطلى بِهِ الدلاء والسفن فَأَبَى.

فِي مديحة الْعَبَّاس لرَسُول الله ينْقل من صالب إِلَى رحم أَي من صلب.

فِي صفته كَانَ صلت الجبين وَهُوَ الأملس النقي الْوَاسِع

فِي الحَدِيث عرضت الْأَمَانَة عَلَى الْجبَال الصم الصلاخم يُقَال للجبل الصلب صلخم ومصلخم.

وَلما سقِِي عمر لَبَنًا خرج يصلد أَي يَبْرق ويبض

قَالَ عمار لَا تَأْكُلُوا الصلور والأنقليس قَالَ النَّضر هُوَ الحريث وَيُقَال لَهُ الجري وَهُوَ نوع من السّمك وهما المارماهي

فِي حَدِيث مَا جَرَى اليعفور بصلع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015