فِي الحَدِيث يغْفر إِلَّا لمشاحن أَي معاد.
وَقَالَ الْأَوْزَاعِيّ هُوَ المبتدع المفارق للْجَمَاعَة.
قَالَ كَعْب فِي صفة فتْنَة وَيكون فِيهَا فَتى أشفى يشحو فِيهَا شحوا كثيرا أَي يتوسع فِيهَا ويمعن والشحوى الواسعة الخطو من النوق.
وَمِنْه حَدِيث عَلّي وَذكر فتْنَة فَقَالَ لعمَّار لتشحون فِيهَا شحوا.
يُرِيد السَّعْي والتقدم.
فِي الحَدِيث فشخبت أوداجه دَمًا أَي سَالَتْ قَالَ عمر للجني إِنِّي أَرَاك شخيتا أَي نحيف الْجِسْم.
فِي حَدِيث قيلة فشخص بِي يُقَال للرجل إِذا أَتَاهُ مَا يقلقه.