أَنَّهُنَّ يجعلن عَلَى رؤوسهن مَا تعظم بِهِ من شعر وَغَيره.
فِي الحَدِيث قصّ عَلَيْهِ رُؤْيا فاستاء لَهَا وَهُوَ من المساءة.
فِي الحَدِيث سوآء ولود خير من حسناء عقيم سوآء القبيحة.
فِي الحَدِيث فَمَا سوأ عَلَيْهِ ذَلِك أَي لم يقل لَهُ أَسَأْت.
قَوْله أَنا سيد ولد آدم أَي رئيسهم.
وَفِي الْحبَّة السَّوْدَاء شِفَاء وَهِي الشونير.
وَقيل هِيَ الْحبَّة الخضراء وَالْعرب تسمي الْأَخْضَر أسود وَالْأسود أَخْضَر.
قَوْله ويستمع سوَادِي السِّين مَكْسُورَة.
قَالَ أَبُو عبيد وَيجوز ضمهَا وَالْمعْنَى سراري وَهُوَ من إدناء سوادك إِلَى سوَاده وَهُوَ الشَّخْص وَمِنْه قَول سلمَان هَذِه الأساود حَولي.
أَرَادَ الشخوص من الْمَتَاع