وَمِنْه وَرِجَال مَكَّة مسنتون عجاف.
وَمِنْه قَوْله سَأَلت رَبِّي أَن لَا يهدد أمتِي بِالسنةِ أَي بالجدب.
قَالَت عَائِشَة كَانَ يُصَلِّي وَأَنا بَين يَدَيْهِ فأكره أَن أسنحه أَي أَمر بَين يَدَيْهِ.
فِي حَدِيث عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام سنحنح اللَّيْل وَهُوَ من السنوح يُرِيد أَنه يسري فِيهِ وَلَا ينَام.
وَيروَى سمعمع وَهُوَ السَّرِيع الْخَفِيف.
فِي الحَدِيث إهالة سنخة الإهالة الدسم والسنخة المتغيرة يُقَال سنخ الطَّعَام وذنخ إِذا تغير.
فِي الحَدِيث ثمَّ أسندوا إِلَيْهِ فِي مشربَة لَهُ أَي صعدوا إِلَيْهِ.
يُقَال أسْند فِي الْجَبَل إِذا صعد.
فِي الحَدِيث رَأَيْت عَلَى عَائِشَة أَرْبَعَة أَثوَاب سَنَد وَهُوَ نوع من البرود اليمانية.
وَقَالَ عَلّي أكيلكم بِالسَّيْفِ كيل السندرة أَي كَيْلا وَاسِعًا.