وَمِنْه قَول ابْن عَبَّاس يمشي عَلَى استحياء قَالَ لَيست بسلفع.
قَالَ عبيد بن عُمَيْر أَرض الْجنَّة مسلوفة وَفِيه ثَلَاثَة أَقْوَال أَحدهَا مستوية وَالثَّانِي ملساء وَالثَّالِث لينَة ناعمة.
قَوْله لَيْسَ منا سلق وَفِي رِوَايَة لعن الله السالقة وَيُقَال بالصَّاد وَهِي الَّتِي ترفع صَوتهَا بالصراخ عِنْد الْمُصِيبَة
وَقَالَ ابْن جريج هُوَ أَن تمرش الْمَرْأَة وَجههَا وتصكه وَنَحْو ذَلِك
وَيجوز أَن تكون الَّتِي تلطم وَجههَا
فِي الحَدِيث فَإِذا رجل مسلنق أَي مستلق وَهُوَ الْوُقُوع عَلَى الظّهْر.
فِي الحَدِيث فسلقني الْملك لحلاوة الْقَفَا أَي القافي
فِي الحَدِيث وَقد سلقت أفواهنا من أكل الشّجر أَي خرجت البثور مِنْهَا
فِي عهد الْحُدَيْبِيَة لَا أسلال الأسلال السّرقَة قَوْله عَلَى