قَالَ ابْن قُتَيْبَة السخل الَّذِي يَدعُوهُ الْعَامَّة الشيص.
فِي الحَدِيث شَاهد الزُّور يسخم وَجهه أَي يسود وَقَالَ شمر السخام سَواد الْقدر.
قَوْله واسلل سخيمة قلبِي.
قَالَ ابْن فَارس السخيمة الموجدة فِي النَّفس.
قَوْله أنزل عَلّي طَعَام بمسخنة.
المسخنة قدر كَأَنَّهَا تور.
فِي الحَدِيث فَأَمرهمْ أَن يمسحوا عَلَى المشاور والتساخين التساخين الْخفاف.
قَوْله حَتَّى يُصِيب سدادا من الْعَيْش أَي مَا يسد خلته بِهِ وكل شَيْء سددت بِهِ خللا فَهُوَ سداد فَأَما السداد فَهُوَ الْمِقْدَار الَّذِي لَا يعاب.