قَالَ بَعضهم كَانَ الْكَلْبِيّ يزرف فِي الحَدِيث يُقَال فلَان يزرف ويزلف ويبنق أَي يزِيد.
قَوْله لَا تزرموا ابْني أَي لَا تقطعوا عَلَيْهِ بَوْله والازرام الْقطع.
قَوْلهَا الرّيح ريح زرنب وَهُوَ نوع من الطّيب.
قَالَ عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام لَا أدع الْحَج وَلَو تزرنقت وَهُوَ من الزرنوق والزرنوقان حائطان ببنيان من جَانِبي الْبِئْر ويعرض عَلَيْهِمَا خَشَبَة تعلق فِيهَا البكرة وَالْمعْنَى لَو استقيت بِالْأَجْرِ.
وَكَانَت عَائِشَة تَأْخُذ الزرنقة أَي تَأْخُذ بِالدّينِ وَسُئِلَ عِكْرِمَة عَن الْجنب يغتمس فِي الزرنوق.