قَالَ الزّجاج يُقَال زحف المعيي وأزحف إِذا لم يقدر عَلَى النهوض.
وَقَالَ الْخطابِيّ الأجود ضم الْألف.
فِي الحَدِيث كَانَ يزحلنا أَي ينحينا وزحل بِمَعْنى تَأَخّر.
فِي الحَدِيث من يتبعهُ الْقُرْآن يزخ فِي قَفاهُ أَي يدْفع وَمِنْه قَول عَلّي عَلَيْهِ السَّلَام
(أَفْلح من كَانَت لَهُ مزخة ... يزخها ثمَّ ينَام الفخة)
أَي امْرَأَة تطئوها.
فِي الحَدِيث لَا تأخذن من الزخة شَيْئا وَهِي أَوْلَاد الْغنم يزخ أَي يساق.
وَلم يدْخل رَسُول الله الْكَعْبَة حَتَّى نحي الزخرف وَهُوَ نقوش وتصاوير نحتت.
فِي الحَدِيث فِي الْفَرْع تذبح قَالَ لِأَن يتْركهُ حَتَّى يكون زخربا خير