فِي الحَدِيث هَل لَك فِي رجل رثدت حَاجته أَي موطل بهَا.
قَالَ عمر بن عبد الْعَزِيز يَنْبَغِي للْقَاضِي أَن يكون ملقيا للرثع وَهُوَ الدناءة والشره.
وَبعثت امْرَأَة إِلَى رَسُول الله قدحا وَقَالَت إِنَّمَا بعثت هَذَا مرثية لَك أَي توجعا.
قَوْله وعذيقها المرحب وَهُوَ أَن تعمد النَّخْلَة الْكَرِيمَة إِذا خيف عَلَيْهَا أَن تقع لطولها وَكَثْرَة حملهَا بِبِنَاء من حِجَارَة ترجب بِهِ أَي تعمد.
فِي الحَدِيث من ركب الْبَحْر إِذا ارتج أَي اضْطربَ.
قَالَ ابْن مَسْعُود لَا تقوم السَّاعَة إِلَّا عَلَى شرار النَّاس كرجرجة المَاء الْخَبيث وَهِي بَقِيَّة المَاء فِي الْحَوْض يكون كدرة مختلطة بالطين وَفِي رِوَايَة كرجراجة.
وَفِي حَدِيث فَاتبعهُ رجرجة من النَّاس أَي رذالة.
فِي صفة السَّحَاب وارجحن بعد تبسق أَي ثقل حَتَّى مَال من ثقله.