فِي الحَدِيث أحرقني ذكاء النَّار اشتعالها.
فِي الحَدِيث ذلف الآنف وَهِي الَّتِي فِيهَا قصر.
وَمِنْه أَن غنت الذلفاء.
فِي حَدِيث مَاعِز فَلَمَّا أذلقته الْحِجَارَة أَي بلغت مِنْهُ الْجهد حَتَّى قلق.
وَكَانَت عَائِشَة تَصُوم فِي السّفر حَتَّى أذلقها الصَّوْم أَي أذابها.
وَقَالَ أَيُّوب أذلقني الْبلَاء فتكلمت أَي جهدني قَالَ الْأَزْهَرِي مَعْنَى الإذلاق أَن يبلغ مِنْهُ الْجهد فيقلق ويتضور.
فِي الحَدِيث جَاءَت الرَّحِم فتكلمت بِلِسَان ذلق أَي فصيح