وَالثَّانِي الإبرة.
قَوْله يَا خيل الله ارْكَبِي أَرَادَ يَا ركاب الْخَيل.
فِي الحَدِيث كَانَ إِبْلِيس عَلَى خيزران السَّفِينَة أَي عَلَى سكانها.
قَوْله تنزل بخيف بني كنَانَة الْخيف مَا انحدر عَن الْجَبَل.