فِي الحَدِيث من خير النَّاس ذُو الْقلب المخموم قَالَ أَبُو عبيد هُوَ الَّذِي نقي من الغل والغش يُقَال خممت الْبَيْت إِذا كنسته.
قَالَ مَالك بن أنس عَلَى المساقي خم الْعين أَي كسحها وغدير خم مَوضِع.
نهَى عَن اختناث الأسقية وَهُوَ أَن تثنى أفواهها ثمَّ يشرب مِنْهَا وَذَلِكَ ينتنها ثمَّ لَا يُؤمن أَن يكون فِي السقاء هَامة.
قَالَت عَائِشَة فانخنث فِي حجري أَي انْكَسَرَ وانثنى.
فِي الحَدِيث لَوْلَا بَنو إِسْرَائِيل مَا خنز الطَّعَام يُقَال خنز يخنز وخزن يخزن إِذا أنتن.