فِي حَدِيث الْمُلَاعنَة خذل جعد الخذل الممتلئ السَّاق وَكَذَلِكَ الخدلج وَقيل الخذل الممتلئ الْأَعْضَاء الدَّقِيق الْعِظَام.
وَكتب خَالِد بن الْوَلِيد إِلَى مرازنة فَارس الْحَمد لله الَّذِي فض خدمتكم الْخدمَة سير غليظ فِي رسغ الْبَعِير وَسمي الخلخال خدمَة لذَلِك.
وَفِي الحَدِيث بَدَت خدم النِّسَاء وَفِي لفظ بادية خدامهن أَي خلاخيلهن قَالَ أَبُو عبيد أصل الْخدمَة الْحلقَة المستديرة فَشبه خَالِد إِجْمَاع أَمر الْعَجم بذلك وفضها فرقها.
وَفِي حَدِيث سلمَان إِنَّه ركب حمارا وخدمتاه تذبذبان أَرَادَ بخدمتيه سَاقيه فسماهما بذلك لِأَنَّهُمَا مَوضِع الخدمتين.
قَالَ النَّخعِيّ فِي الخذا فِي أذن الْأُضْحِية لَا بَأْس الخذا انكسار الْأذن واسترخاؤها.
وَنَهَى رَسُول الله عَن الْخذف الْخذف رميك حَصَاة أَو نواة