وَسُئِلَ سعيد بن جُبَير أينظر الرجل إِلَى شعر ختنته وَهِي أم امْرَأَة الرجل.
قَالَ ابْن شُمَيْل سميت الْمُصَاهَرَة مخاتنة لالتقاء الختانين من الرجل وَالْمَرْأَة.
فِي الحَدِيث فَكَأَنِّي أنظر إِلَيْهِ يخْتل الرجل ليطعنه أَي يترقب الفرصة من غفلته عَن الِاحْتِرَاز وأصل الختل الخدع.
وَمِنْه فِي الحَدِيث وَأَن تختل الدُّنْيَا بِالدّينِ.
فِي الحَدِيث رَأَيْنَاهُ خائرا أَي غير طيب النَّفس.
فَبعث الله السكينَة وَهِي ريح خجوج قَالَ النَّضر الرّيح